كل ما يدور حولنا في حائمة الأحداث ماهو في الأغلب خطأ ، يقع في الأغلب من الناس بما تقتضيه أمورهم لصالح أنفسهم ، وقليل من يفكر في غيره ، لكن من الغريب نجد دجة كبيرة من الأمانة عند المجتمع العربي الإسلامي خاصة ؛ و ذلك لوجود الضمير و القوانين التي يلزمنا الله -سبحانه وتعالي- بها لتستمر الحياة بشكلها الصحيح ، و هو ما نجد عكسه في المجتمع الغربي ؛ فهو والد المخدرات ، و مصدر الإنحراف ،ومدرسة السرقة والنصب والإحتيال ، و أول من دعا لفكرة الشذوذ وغيرها مايأكد غياب التكامل الإجتماعي وطغيان المصلحة الذاتية.
المصلحة الذاتية(الأنانية الأخلقية) ويكيبيديا
◄الأنانية الأخلاقية أو الأثرة الأخلاقية هي الموقف الأخلاقي المعياري الذي ينبغي معه على الممثلين الأخلاقيين فعل ما يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف الأنانية الأخلاقية عن الأثرة النفسية، التي تشير إلى أن الناس لا يمكنهم التصرف سوى بما يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف، كذلك، عن الأثرة العقلانية، التي ترى أنه من العقلانية التصرف بما يتفق مع مصلحة المرء الشخصية.
المصلحة الذاتية(الأنانية الأخلقية) ويكيبيديا
◄الأنانية الأخلاقية أو الأثرة الأخلاقية هي الموقف الأخلاقي المعياري الذي ينبغي معه على الممثلين الأخلاقيين فعل ما يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف الأنانية الأخلاقية عن الأثرة النفسية، التي تشير إلى أن الناس لا يمكنهم التصرف سوى بما يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف، كذلك، عن الأثرة العقلانية، التي ترى أنه من العقلانية التصرف بما يتفق مع مصلحة المرء الشخصية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رد نقد