ما ابكاها حين ولادتها ؟!
فهي انثي وحيائها هو ما ابكاها .. فمن عراها استحت ممن حولها ، و مع السنين ، و بمرورها في الحروب الفكرية و احتكاكها بالإختراعات الحديثة ، مع إضافة بعض اللمسات الداخلية من الاسرة او منها نفسا ، و في النهاية تشكيل كل ذلك في غلاف زائف من الحياء..الخجل الإصطناعي.
الخجل هو :
الخجل هو شعور بشري، هو حالة معقدة تشتمل على إحساس سلبي بالذات و الشعور بالنقص، يجد صاحبها صعوبة في التركيز على ما يجري من حوله، وبالتالي يصبح عاجزاً عن إقامة علاقات مع معظم منَ حوله، لذا، فهو يعاني من الوحدة. وقد يفضي به الأمر إلى الشعور بالرهبة والخوف من طرح الاسئلة خوفاً من الصد.ويكابيديا و المراجع
يشعر الإنسان بالإهانة، الخزي، أو الاتهام، الخجل الحقيقي يكون مصاحباً للإهانة حقيقية أو اتهام حقيقي ،أما الخجل الزائف هو شعور زائف بدون أسباب حقيقية.كما أطلق عليه أنه "العاطفة التي تخبرنا أننا لا شيء".[1]
و نشوء الخجل ليس بالبفطري و لكن يميل الطفل من صغره لاتخاذ الخجل كرداء يختفي وراءه.
الحياء هو :
فهي انثي وحيائها هو ما ابكاها .. فمن عراها استحت ممن حولها ، و مع السنين ، و بمرورها في الحروب الفكرية و احتكاكها بالإختراعات الحديثة ، مع إضافة بعض اللمسات الداخلية من الاسرة او منها نفسا ، و في النهاية تشكيل كل ذلك في غلاف زائف من الحياء..الخجل الإصطناعي.
الخجل هو :
الخجل هو شعور بشري، هو حالة معقدة تشتمل على إحساس سلبي بالذات و الشعور بالنقص، يجد صاحبها صعوبة في التركيز على ما يجري من حوله، وبالتالي يصبح عاجزاً عن إقامة علاقات مع معظم منَ حوله، لذا، فهو يعاني من الوحدة. وقد يفضي به الأمر إلى الشعور بالرهبة والخوف من طرح الاسئلة خوفاً من الصد.ويكابيديا و المراجع
يشعر الإنسان بالإهانة، الخزي، أو الاتهام، الخجل الحقيقي يكون مصاحباً للإهانة حقيقية أو اتهام حقيقي ،أما الخجل الزائف هو شعور زائف بدون أسباب حقيقية.كما أطلق عليه أنه "العاطفة التي تخبرنا أننا لا شيء".[1]
و نشوء الخجل ليس بالبفطري و لكن يميل الطفل من صغره لاتخاذ الخجل كرداء يختفي وراءه.
الحياء هو :
الحياء انقباض النفس من شيء وتركه حذرا عن اللوم فيه، وهو نوعان: نفساني، وهو الذي خلقه الله في النفوس ،إيماني، وهو أن يمنع المؤمن من فعل المعاصي خوفا من الله تعالى.[1]
قال أبو حاتم: "إن المرء إذا اشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه". وقيل: إن الحياء زينة المؤمنين، حيث يمنع النفس من التفريط في حق صاحب الحق، وقال احد الحكماء: "ينبغي أن يستحى من أتيان القبيح، فإن المرء بحيائه ولا إيمان لمن لا حياء له".ويكابيديا و المراجع
و هنا نجد ان الحياء هو عند الأنثي فطري ، والحياء هو المستحب لكونه أمر ديني وليس فقط لمجرد الستر بل حتي في الخفاء يكون الحياء امر مطلوب، و بالإطلاع علي مشاهد من واقعنا الحالي نجد ان هنالك خجل (و هو مشكلة)بشكل مرغوب فيه من قبل أغلب القتيات ، فنجد من تمتلك الجرأة لإرتداء ما يشعرها بانها عارية وسط الغرباء ، و امتلاكها تلك الجرأة هو إعلان لفقرها الحياء ، و قد ذكر بأن الحياء هو نفور النفس عن الخطأ ، وغيابه هو انجذاب النفس..للخطأ.
ان قدوم الإنسان علي أمور غريبة له و حديثة ، يتطلب شجاعة إقدام في كسر الحاجز ،
وبتطبيق تلك المعادلة علي الموقف السابق :
فإن الأمر الحديث : هو ارتداء لبس ضيق اوشبه عاري.
و الجرأة : تولد من المجتمع المحيط او المتصل به (بواسطة الإنترنت مثلا او التلفاز).
الحاجز : و هو عملية الإقلاع عن عادة سابقة..و يتطلب جرأة لمقاومة الفكر الأصلي (السابق) ، بالإضافة تحمل اعتراضات اهل المجتمع ذوو الفكر الأصلي لإيمانهم بأن ذلك يخالف فكر الموطن الًأصلي و الذي يجب احترام تقاليده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رد نقد