بسم الله الرحمن الرحيم
إن نقاط الإنتقاد التي أثرناها سابقا ، و التي تستهدف هياكل العقل المصري والعربي ، لا تعيب ابدا علي باعثي الأفكار المشبوهة و المتناقضة و التي نحن بمحل نقدها ، و لكن نصوب النقد تجاه العرب و ليس الغرب ... ولكن كيف ؟ كيف نترك المصدر و نتهم المصاب و المريض به ؟
إن اتهامنا بمصدروا ( الأفكار البالية ) بأنهم هم الأول في النقد ، هو اتهام خاطئ ، الإنسان حر في فكره و لا يتأثر الفكر إلا اذا سمح صاحب العقل بذلك ، و عليه فإن مبدعي افكار جديدة و مورديها إلينا لا يحق لهم اللوم ، فالعيب بأكمله يقع علي من سمح لهم بالتغير في عقله.
إن نقاط الإنتقاد التي أثرناها سابقا ، و التي تستهدف هياكل العقل المصري والعربي ، لا تعيب ابدا علي باعثي الأفكار المشبوهة و المتناقضة و التي نحن بمحل نقدها ، و لكن نصوب النقد تجاه العرب و ليس الغرب ... ولكن كيف ؟ كيف نترك المصدر و نتهم المصاب و المريض به ؟
إن اتهامنا بمصدروا ( الأفكار البالية ) بأنهم هم الأول في النقد ، هو اتهام خاطئ ، الإنسان حر في فكره و لا يتأثر الفكر إلا اذا سمح صاحب العقل بذلك ، و عليه فإن مبدعي افكار جديدة و مورديها إلينا لا يحق لهم اللوم ، فالعيب بأكمله يقع علي من سمح لهم بالتغير في عقله.
اقتباسات عن حرية الإرادة والإنسان مسئول عن أفعاله :
المنظور الديني
ضمن التفسير الديني للقضية، فإن المدارس الدينية التي تؤمن بهذا المبدأ تقول أن الله لا يفرض خيارات معينة على الإنسان وأن الإنسان حر، وبالتالي مسؤول عن كافة تصرفاته وهذه علة تكليفه ومحاسبته في يوم القيامة الأخروي. بالطبع فإن العقائد الدينية التي تنسب لله قدرته على التحكم بكل شيء تؤمن أن الله قادر على منع الإنسان من تنفيذ إرادته وإنشاء ظروف خارجية تعيق حدوث أمور معينة، لكن مع ذلك فإن حرية الإنسان غير مقيدة وهذا خيار الله فالله إختار أن يجعل الإنسان خليفته على الأرض (حسب المصطلح الإسلامي)، وهو مكلف و مسؤول عن أفعاله بالحرية التي منحها الله له.
المنظور الفلسفي
مسألة الإرادة الحرة تناقش ما إذا كان شخصاً واعياً يملك تحكم كامل في قراراته وتصرفاته. تناول هذه المسألة يتطلب فهم العلاقة بين الحرية والسببية، وتحديد ما إذا كانت الأحداث في الطبيعة حتمية بسبب حدث آخر.
ماذا يقول علم الأعصاب حول الإرادة الحرة؟ اضغط هنا
اذا الآن يتضح لنا ان كل مظاهر التغير في الشعوب وتقاليدها و أفكارها هو من وحي صنيع أهلها ..
و الآن .. ما هي الأسباب وراء تلك الجريمة ؟؟ يتزين الترتيب سبب هو الأخطار و هو أفضل سلاح للتدمير الأمم .
1. الجهل أو الأمية
إحصائيات :
ويكيبيديا تعتبر الأمية في مصر من المشاكل التي تعوق برامج الدولة للتنمية والإصلاح. بلغت نسبة المتعلمين في مصر (حسب تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية 2006) 71.4% للبالغين (15 عام فأكثر) و 84.9% للشباب (من 15 إلى 24 عام) حسب إحصائيات 2004. النسبة المقدّرة في 2005 لمن يسطيع القراءة والكتابة 83% من الذكور و 59.4% من الإناث طبقا لكتاب حقائق العالم .
اليوم السابع 27.1% معدل الأمية فى الدول العربية مقابل 16% للعالم خلال الفترة 2008- 2016، وأن 29.7% معدل الأمية فى مصر، من واقع تعدادات السكان (للأفراد 10 سنوات فأكثر) وفقاً لتعداد عام 2006.
أول ما تصنعه أي دولة محتلة لأخري فإن الأولي تعمل علي هدم الجيش ثم هدم التعليم او بمعني أخر القضاء علي الوعي ....للمقالة تكملة
مسألة الإرادة الحرة تناقش ما إذا كان شخصاً واعياً يملك تحكم كامل في قراراته وتصرفاته. تناول هذه المسألة يتطلب فهم العلاقة بين الحرية والسببية، وتحديد ما إذا كانت الأحداث في الطبيعة حتمية بسبب حدث آخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رد نقد