( هذه المقالة تصوب مدافعها علي فئة غالبة وليست كاملة ، و يبقي الإحترام الكامل للجانب المضئ المعترف به)
هي الأم .. هي الحنان .. هي حجات حلوة كتير اختفت في الشارع المصري
الأم ؟!!
فالقي نظرة بعينك و كأنك تلقي سنارة لصيد السمك ، و الجميل انك لن تصبر طويلا ، فبمجرد سقوط عينك علي بحر المجتمع ستجدهم !!
الأطفال..و هم ممثلوا الأمهات و الأباء خلف الجدران ، (يتحدثوا بلسانهم) ، يفكروا ( بعقولهم ) ، يعشقوا و يكرهوا ( بحماسهم ) ، وعند ذكر أن المرأة نصف المجتمع ، ولها دور حضاري ، و موازاة ذلك بالحقيقة امام اعيننا سنجد المرأة ليست دور حضاري بل ( رف فوق الدولاب يتركن عليها الافكار الفاشونابل ) ، فلم نجد حتي الأن :
من هي تحمس طفلها للحب الوطن ( نفسي اشوفك دكتور يا بوتا ♥ )
من تزرع في ابنها التسامح (خالك لما يجي .. يجبلك حقك) ( الي يشتمك..تضربه)
من تطبع ابنها علي التضحية للغير و لخدمة المجتمع ( اقعد في الصف الأول قصاد السبورة و اوعا ترجع وارا )
و هنا يبرز اشهر الصفات في الشعب المصري : الخبث ، الذاتية و الأنانية ، الكره ، التكبر و التعجرف ، الإحتقار و التصغير، الامبالاة و التهوين...، و كل يذلك يتجمع في تجسيم العقل المصري العام و الذي يتمثل في مستوي الأخلاق و العلم في مصر.
هي الأم .. هي الحنان .. هي حجات حلوة كتير اختفت في الشارع المصري
الأم ؟!!
فالقي نظرة بعينك و كأنك تلقي سنارة لصيد السمك ، و الجميل انك لن تصبر طويلا ، فبمجرد سقوط عينك علي بحر المجتمع ستجدهم !!
الأطفال..و هم ممثلوا الأمهات و الأباء خلف الجدران ، (يتحدثوا بلسانهم) ، يفكروا ( بعقولهم ) ، يعشقوا و يكرهوا ( بحماسهم ) ، وعند ذكر أن المرأة نصف المجتمع ، ولها دور حضاري ، و موازاة ذلك بالحقيقة امام اعيننا سنجد المرأة ليست دور حضاري بل ( رف فوق الدولاب يتركن عليها الافكار الفاشونابل ) ، فلم نجد حتي الأن :
من هي تحمس طفلها للحب الوطن ( نفسي اشوفك دكتور يا بوتا ♥ )
من تزرع في ابنها التسامح (خالك لما يجي .. يجبلك حقك) ( الي يشتمك..تضربه)
من تطبع ابنها علي التضحية للغير و لخدمة المجتمع ( اقعد في الصف الأول قصاد السبورة و اوعا ترجع وارا )
و هنا يبرز اشهر الصفات في الشعب المصري : الخبث ، الذاتية و الأنانية ، الكره ، التكبر و التعجرف ، الإحتقار و التصغير، الامبالاة و التهوين...، و كل يذلك يتجمع في تجسيم العقل المصري العام و الذي يتمثل في مستوي الأخلاق و العلم في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رد نقد